Parent-Teacher Confluenceكما يبدأ في المدرسة، كنت على الأرجح أخاف "تشدد من فصول الماضية" (SSPs, لفترة قصيرة!): طويلة الدرجات دورات أو امتحان الدولة استعداد الذعر أو التوتر مع الآباء والأمهات.
بينما يمكن الوقاية منها ليست كلها مشاكل التدريس (نحن جميعا سوف، عند نقطة ما، الحصول على على درجات الواجبات المنزلية)، يمكن التحايل عليها القضايا مع الآباء والأمهات. وفي الواقع، باستباقها بقليل، قد تجد مجموعة جديدة من التعلم الحلفاء للطلاب، ومزيد من المساعدة لك.
أهمية تشكيل جبهة موحدة
هل تلقيت أي وقت مضى تحث من آباء وأمهات الطلاب عن سلوكهم في الفصل الدراسي؟
قد يفاجأ الوالدان أن طفلهما هو التصرف بشكل مختلف في الفصول الدراسية، ولكن من المهم أن نتذكر أن المدرسة بيئة منفصلة من واحد في المنزل – ويمكن تغيير سلوك الطالب جذريا بين الاثنين. على سبيل المثال، قد لا تسأل طالب الذي خجولة في الفصول الدراسية لمساعدة عندما قال أنه أو أنها تحتاج لذلك (على الرغم من أنهم جداً الصادرة في المنزل).
يمكن أن تخدم الآباء كحلفاء مفيدة للمعلمين كما أنها يمكن أن توفر معلومات أساسية هامة حول عادات دراسة الطالب، تعلم الأنماط والنضال الشامل في المنزل. الآباء والأمهات والمدرسين يمكن أن نعمل معا لمقارنة الملاحظات وفهم المشاكل الصورة الكبيرة، وتحديد قضايا معينة في تجربة التعلم للطالب ومساعدة الطلاب على تحقيق أقصى إمكاناتها في المدرسة. على سبيل المثال، يمكن السماح أمي الذي يساعد على طفلها مع الواجبات المنزلية مدرس يعرف إذا كان الطالب هو وجود مشكلة مع الكسور، وقد تعدل أبي عادات النوم للطفل للتأكد من أنه أو أنها هو الحصول على ما يكفي من النوم وهو تنشيط تماما وجاهزة للمدرسة في اليوم التالي.
في الواقع، ووفقا مصرف بيانات الاتجاهات الطفل، "الطلاب مع أولياء الأمور الذين يشاركون في مدرستهم تميل إلى أن تكون أقل من المشاكل السلوكية وتحسين الأداء الأكاديمي، وهي أكثر احتمالاً لإكمال المدرسة الثانوية من الطلاب الآباء الذين لا يشاركون في مدرستهم."
وهذا يعني أقل التخمين للكم، وتحقيق نتائج أفضل للطلاب.
يستحق كل هذا الجهد
أخذ الوقت لبناء علاقة مع آباء وأمهات الطلاب ليست مفيدة فقط للطلاب، أنها مفيدة بالنسبة لك، أيضا. وهذا لأنه يمكن متابعة التدابير التأديبية يشارك الآباء وتوفير الاتساق من بداية اليوم حتى وقت النوم، وتأكد من أطفالهم يقومون بواجباتهم المدرسية وتشجيع السلوك الفصول الدراسية جيدة.
إلى جانب وجود دعم إضافي من الآباء والأمهات، وهناك أيضا المكافآت العاطفية، مثل التصور الذاتي الإيجابي وأعلى من الرضا الوظيفي (وفقا لاتجاهات الطفل)، عندما يمكنك السماح للآباء والأمهات لمساعدة.
وجود علاقة مع الآباء والأمهات أيضا سوف تقطع شوطا عندما تأتي رحلة ميدانية يحتاج كوصي، أو الفصل الدراسي الخاص بك يحتاج إلى الإمدادات. أقل كثيرا من العصب يحيق – وأكثر فعالية! -لطلب المساعدة من الوالدين يمكنك العمل بشكل منتظم مع.
أيا كانت طريقة نظرتم إليها، معرفة أسماء، تبادل المذكرات، ووجود حوار مستمر حول التعليم للطفل يمكن أن تذهب بعيداً في جعل عملك أسهل وأكثر فعالية.
إليك أربع نصائح بناء علاقات رائعة مع الآباء والأمهات، فضلا عن بعض الأفكار لحملهم على المشاركة في التعليم!
الآباء الاتصال بجيد الأخبار في كثير من الأحيان (أو أكثر في كثير من الأحيان!) كما كنت اتصل لهم للأخبار السيئة.
السماح للآباء معرفة متى طفلهما فعلت شيئا جيدا، وقال شيء مضحك، برع في الفصول الدراسية أو أعجب لك. الكثير من الآباء والأمهات في النضال مع الانتقادات جلسة استماع حول الطفل، ولذلك فمن المهم أن تشمل الكثير من ردود الفعل الإيجابية في الاجتماعات الخاصة بك أيضا. وهذا مهم بشكل خاص إذا كنت تعمل معا لحل مشكلة مستمرة، مثل القضايا التأديبية. لا تخافوا ليعرفوا جوني كان يوم جيد مع السلوك!
قم بإعداد اجتماعات منتظمة مع الآباء والأمهات – وربما حتى بزيارة منزل.
تأكد من أن تلتقي مع أولياء الأمور بشكل منتظم لمناقشة الكيفية التي تقوم بها طفلهما في الفصول الدراسية. في حالة ما إذا هناك مشكلة رئيسية، فإنه سيجعل الأمور أسهل بكثير لتتمكن من إعداد اجتماع عند لديك بالفعل علاقة مع والديه. كما أنه سيساعد على ضمان أن جميع الآباء والأمهات والأطفال، تلقي الاهتمام على قدم المساواة (نظراً لانشغال الآباء والأمهات قد لا تصل دائماً إلى أولاً إعداد اجتماعات).
أطلب من الآباء والأمهات حول اهتماماتهم والأشياء لقد لاحظت حول أداء طفلهم أو مشاعر حول المدرسة.
هذا أسلوب "تظهر، ولا أقول" لإظهار اهتمام حقيقي في طالب، فضلا عن الحصول على المعلومات الهامة. الآباء هم الخبراء على أطفالهم، بعد كل شيء، وأنها سوف الحب التي يجري تقييمها لذلك.
إعطاء صغيرة "الإحالة".
يسأل أحد الوالدين للمساهمة في الفصول الدراسية – مثل إنشاء ملصق ملهمة للفصول الدراسية مع طفلهما – طريقة رائعة تبدأ الأمور بنبرة إيجابية وتعاونية. يسأل أحد الوالدين الاستثمار في الطفل الخبرات التعليمية هو وسيلة رائعة للحفاظ على شعور طوال السنة، وشملت التي قد تكون أفضل استراتيجية في التعامل مع "تشدد من فصول الماضي".
الآن يذهب إليها وأن تكون سباقة في العضل!